top of page


التفكير الناقد واكتساب ثقة الزائرين
ماهو التفكير الناقد؟
عملية تفكيرية مركبة عقلانية أو منطقية يتم فيها إخضاع فكرة أو أكثر للتحقيق والتقصي وجمع وإقامة الأدلة والشواهد بموضوعية وتجرد عن مدى صحتها، ومن ثم إصدار حكم بقبولها من عدمه اعتمادًا على معايير أو قيم معينة. يشير التفكير النقدي إلى التفكير الواضح والمعقول والانعكاس الذي يركز على تحديد ما يجب تصديقه أو فعله. أسئلة التحقيق مثل "كيف نعرف؟" أو "هل هذا صحيح في كل حالة؟" يتضمن تحدي الافتراضات بدلًا من مجرد قبول ما تسمعه أو تقرأه. يعد اكتساب ثقة الزوار عبر الإنترنت من أكثر الموضوعات إثارة للجدل بين الباحثين.
مكونات التفكير الناقد:
-
التركيز على المشكلات والأسئلة.
-
تحديد المشكلات المختلفة.
-
توضيح القضايا المتنوعة.
-
التركيز على الموضوعات ذات العلاقة.
-
الاعتماد على الدليل التجريبي.
-
القدرة على استخدام الإحصائيات والبيانات المهمة.
-
الحذر من التأثيرات التسلطية.
-
فهم كل من مهارة الاستقراء والاستنتاج.
-
التحقق من قوة الدليل عن طريق استخدام نظام الإعادة في التطبيق.

كسب ثقة الزائرين والتفكير الناقد:
-
أخذ المعلومات من مصادر موثوقة.
-
صياغة المعلومات بطريقة واقعية.
-
توثيق مراجع المعلومات.
-
توفير قنوات تواصل.

متطلبات التفكير الناقد:
-
الدقة في ملاحظة الوقائع والأحداث.
-
تقييم موضوعي للموضوعات والقضايا.
-
توافر الموضوعية لدى الفرد والبعد عن العوامل الشخصية.
-
النقد العلمي وعدم الانقياد للآراء الشائعة التي يتناقلها الناس.
-
البعد عن أخذ وجهات النظر المتطرفة.
-
عدم القفز إلى النتائج.
-
التمسك بالمعاني الموضوعية وعدم الانقياد لمعان عاطفية.
-
البعد عن النظر إلى الأمور من وجهة النظر الخاصة والتعصب لها.
مزايا التدريب على التفكير الناقد:
-
التركيز على المشكلات والأسئلة.
-
تحديد المشكلات المختلفة.
-
توضيح القضايا المتنوعة.
-
التركيز على الموضوعات ذات العلاقة.
-
الاعتماد على الدليل التجريبي.
-
القدرة على استخدام الإحصائيات والبيانات المهمة.
-
الحذر من التأثيرات التسلطية.
-
فهم كل من مهارة الاستقراء والاستنتاج.
-
التحقق من قوة الدليل عن طريق استخدام نظام الإعادة في التطبيق.
bottom of page